عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه قال: “حين صام رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم عاشوراء، وأمر بصيامه، قالوا يا رسول الله: إنه يوم تعظمه اليهود والنصارى! فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (فإذا كان العام المقبل إن شاء الله، صمنا اليوم التاسع). قال: فلم يأت العام المقبل، حتى توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم”.
مراتب صوم يوم عاشوراء ثلاثة:
1. أن يصام قبله يوم وبعده يوم.
2. أن يصام التاسع والعاشر، وعليه أكثر الأحاديث.
3. إفراد العاشر وحده بالصوم.
ولا بأس بصيام يوم عاشوراء وإن وافق الجمعة فالصوم المندوب إليه - شرعاً - لا يترك لموافقته يوماً يكره أن يفرد بالصيام.
كل التفاعلات:
١١٧أنت و١١٦ شخصًا آخر
