الأربعاء، 14 أغسطس 2019

#الكتاب_المقدس_كتبه_مجاهيل

Bentouhami Faisal
● مزامير داود ليست كلّها لداود.
• رُهبان دير الأنبا مقار: فكرة عامَّة عن الكتاب المُقدَّس, دار مجلَّة مرقس – صـ30:
[فسفر المزامير مثلاًً, الذي ينسبه التَّقليد إلى داود النبي, ثبت من البحث أنَّ واضعيه كثيرون, وأنَّ كثيراًً من المزامير كُتِبَت بعد السَّبي, وبالأخصّ في أيام المكابيين. أمَّا نظرة التَّقليد في نسبة المزامير لداود فترجع الى أنَّ 73 مزموراً منها مُعنونة باسم داود.]
ملخص:
■ في سفر المزامير الذي بين أيدي المسيحيين الان يوجد 150 مزمورا.
و كما قرأنا اعلاه ان التقليد (اي التقليد الكنسي) ينسب سفر المزامير طبعا للنبي داوود.
■ و تبين بعد البحث ان واضعيه (اي كتاب سفر المزامير) هم كثيرين و ليس النبي داوود لوحده.
و ان نظرة التقليد تقول انه فقط 73 مزمورا (اصحاحا) معنونة (منسوبة) باسم النبي داوود.
● الان إلى عملية حسابية بسيطة:
سفر المزامير كما أشرت سابقا هي 150 مزمورا نحذف منها 73 المعنونة باسم النبي داوود ككاتب لها لنحصل على الناتج:
150 - 73 = 77
👈 و السؤال طبعا سيكون، اذا النبي داوود صاحب 73 مزمورا فمن الذي أو الذين كتبوا الباقي اي 77 مزمورا؟!
و ننتظر الرد من الأصدقاء المسيحيين ان شاء الله.
تحياتي.
اشترك في قناتنا اليوتوب
www.youtube.com/MCDialogueRoom
نتمنى من كل المهتمين المساهمة في نشر منشورات الصفحة بارك الله فيكم ..
ايضا تابع صفحتنا على الفيس بوك:
www.facebook.com/MCDialogueRoom
منشور أخيكم: #فيصل_الإسلام

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق