بمناسبة موسم الإنتحار والإلحاد الموجود حالياً والهبد الكتير من كل واحد ربنا بلانا بيه عن طريق مارك وعمل اكونت على الفيس وفضل يقول يا حرام الإنتحار مرض نفسي ونتيجة تنمر الناس وأكيد ربنا هيرحمه عشان اللي عمله كان غصب عنه نتيجة ضغوطات نفسية وعصبية وفسيولوچية ومهلبية...
1- حضرتك المنتحر إنسان أبعد ما يكون عن الله أقرب ما يكون للشيطان
2- حضرتك المنتحر ميت بكبيرة من الكبائر المانعة من دخول الجنة
3- حضرتك المنتحر معتقد إن الانتحار نهاية أحزانه ومشاكله لكن العكس تماماً دي بداية الهلاك والحزن الدائم (يعني مش حل يا متخلف)
4- حضرتك المنتحر لو كان بيقرأ قرآن كان وجد الكثير من قصص الأنبياء مروا بضعف ما مر بيه سيادته ملايين المرات وما ضعفوا وما أستكانوا
5 - حضرتك في سورة يوسف اللي كل المسلمين بيبحبوها جداً هتلاقي إن يوسف الغلام الصغير أخواته اللي من دمه كانوا عايزين يقتلوه ولكن قرروا يرموه في البئر (وما قعدش يقول اللي مني مزعلني)
عاش في بلد غير بلده وناس غير ناسه ومش بس كده لأ خادم بعد ما كان سيد القوم وجات سيدته تعمل معاه الخطيئة رفض وفضل السجن وشاف ظلم الناس ليه وإتسجن من 3 : 9 سنين ومقالش (الدنيا ماشية بضهرها حطت عليا) بس ذكر فضل الله عليه وعلى الناس وهو في السجن وقال ولكن أكثر الناس لا يشكرون
شاف كل أنواع الفقر والظلم والقهر والتنمر والبلا بلا بتاع اليومين دول والأيام اللي فاتت ومع ذلك صبر صبر جميل
القرآن مش رواية وحكاية وحدوتة قبل النوم
القرآن ( لقد كان في قصصهم عبرة لأولي الألباب)
حضرتك كان ممكن تنتحر في اوضتك في سكون وسكوت ولا من شاف ولا من دري ولا هو شو في الموت كمان عشان الناس تتأثر وفي منهم هيقلد وفي منهم هيقول ده ضحية... مننكرش إن معظمنا ضحية لمجتمع فاسد وضال ولكن (قد جاءكم من الله نور وكتاب مبين يهدي به الله من أتبع رضوانه سبل السلام)
حضرتك عايز أقولك جملة أختم بيها حلقتنا... إن لا موتك هيعمل حاجة ولا موتي هيغير حاجة... ولا كنت في الدنيا واااو ولا في الأخرة هتبقى بيج ستار
1- حضرتك المنتحر إنسان أبعد ما يكون عن الله أقرب ما يكون للشيطان
2- حضرتك المنتحر ميت بكبيرة من الكبائر المانعة من دخول الجنة
3- حضرتك المنتحر معتقد إن الانتحار نهاية أحزانه ومشاكله لكن العكس تماماً دي بداية الهلاك والحزن الدائم (يعني مش حل يا متخلف)
4- حضرتك المنتحر لو كان بيقرأ قرآن كان وجد الكثير من قصص الأنبياء مروا بضعف ما مر بيه سيادته ملايين المرات وما ضعفوا وما أستكانوا
5 - حضرتك في سورة يوسف اللي كل المسلمين بيبحبوها جداً هتلاقي إن يوسف الغلام الصغير أخواته اللي من دمه كانوا عايزين يقتلوه ولكن قرروا يرموه في البئر (وما قعدش يقول اللي مني مزعلني)
عاش في بلد غير بلده وناس غير ناسه ومش بس كده لأ خادم بعد ما كان سيد القوم وجات سيدته تعمل معاه الخطيئة رفض وفضل السجن وشاف ظلم الناس ليه وإتسجن من 3 : 9 سنين ومقالش (الدنيا ماشية بضهرها حطت عليا) بس ذكر فضل الله عليه وعلى الناس وهو في السجن وقال ولكن أكثر الناس لا يشكرون
شاف كل أنواع الفقر والظلم والقهر والتنمر والبلا بلا بتاع اليومين دول والأيام اللي فاتت ومع ذلك صبر صبر جميل
القرآن مش رواية وحكاية وحدوتة قبل النوم
القرآن ( لقد كان في قصصهم عبرة لأولي الألباب)
حضرتك كان ممكن تنتحر في اوضتك في سكون وسكوت ولا من شاف ولا من دري ولا هو شو في الموت كمان عشان الناس تتأثر وفي منهم هيقلد وفي منهم هيقول ده ضحية... مننكرش إن معظمنا ضحية لمجتمع فاسد وضال ولكن (قد جاءكم من الله نور وكتاب مبين يهدي به الله من أتبع رضوانه سبل السلام)
حضرتك عايز أقولك جملة أختم بيها حلقتنا... إن لا موتك هيعمل حاجة ولا موتي هيغير حاجة... ولا كنت في الدنيا واااو ولا في الأخرة هتبقى بيج ستار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق