فثَمَّةَ مسألة أردت أن أبحثها من جهتين، وأربط فيها بين عِلْمَيْنِ، فأما المسألة فهي مواضع حذف ألف العوض عن التنوين المفتوح، وأما العِلْمان؛ فالعلم الأول: علم النحو، والعلم الثاني: علم التجويد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق