فتاة في فترة الملكة، ولم يكلِّمها زوجُها ولم يرسل إليها حتى رسالة، وهي تخشى إن بدأته بالأمر أن يقول عنها: إنها متعجلة أو غير حيية، وتسأل: ما النصيحة؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق