الخميس، 20 يناير 2022

عدنان ابراهيم أحد كهنة العلمانية ،

 

عدنان ابراهيم أحد كهنة العلمانية ، مدعى التنوير ..ينتسب للاسلام زورا وهو عبئ عليه لا عون له ؛ متخصص فى الهجوم على شيوخ الإسلام ودعاته لنزع الهيبة منهم ..وماهو إلا عبارة عن بوق يردد صدى الحاقدين على الإسلام ..ججته الوحيدة الكئيبة أنهم ضدد العلم والتقدم ..يدعى انتقادهم وتفوح من ثنياه رائحة الحقد عليهم!!
شأنه كشأن كل مل حد أهوج يتبرأ من ثقافته العربية ويعلو بالثقافة الغربية فوق السحاب ..وماهو إلا كالمتسول المتعلق بأذيال السادة ؛ يبحث عن كيانه عند غيرة ؛عديم الشخصية يلهث على مواقع النت بحثا عن أى مقاله تهاجم دعاة الحق فيقوم بنشرها ؛ ليته يتعمق أو يصمت ..لو تعمق لوجد الهزل ولو صمت لتبين له الحق ..
لو لم يكن لأمثال "عدنان إبراهيم" ومن هم على شاكلته من مثلبة سوى تشجيع الشباب على الجدل بغير علم في ما لا يحسنون استناداً على التعميمات الساذجة مثل:
الإجماع العلمي
الجامعات تدرسها
كل العلماء يحبونها، قصدي يؤيدونها
من غير أن يفتح أحدهم كتاب علمي في حياته، ولا يعرف حتى موقع أقرب مكتبة لبيتهم، ولا يعرف حتى أين تنشر الأبحاث العلمية، بدلاً من نصحهم أن يذهبوا فيتعلموا بطريقة منهجية، لكفى بها مثلبة والله!!
كفى بها كارثة أن يأتي إليك شاب لم يدخل سور جامعة محترمة في حياته ليقول عنك وقد أفنيت حياتك في طلب العلم المنهجي والحصول على أفضل الدرجات العلمية، أنك عدو العلم!! إنها مصيبة الكبر والتعالي التي يعلمها عدنان ومن هم مثله لشبابنا .. بطر الحق، وغمط الناس كما قال النبي صلى الله عليه وسلم.
هل هذا هو مبدأ باحث عن حق أم مريض نفسى يتبع هواة...؟؟!
قد تكون صورة لـ ‏‏شخص واحد‏ و‏وقوف‏‏
أنت و٦٣٧ شخصًا آخر
٣٧ مشاركة
أعجبني
تعليق
مشاركة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق