(إذا دعاء الرجل امرأته إلى فراشه فأبت فبات غضبان عليها لعنتها الملائكة حتى تصبح).
وكثير من النساء إذا صار بينها وبين زوجها خلاف تعاقبه - بظنها - بمنعه حقه في الفراش وقد يترتب على هذا مفاسد عظيمة منها وقوع الزوج في الحرام وقد تنعكس عليها الأمور فيفكر جادًّا في الزواج عليها .
فعلى الزوجة أن تسارع بإجابة زوجها إذا طلبها امتثالاً لقوله ، عليه الصلاة والسلام :(إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فلتجب وإن كانت على ظهر قتب).
(والقتب) : ما يوضع على ظهر الجمل للركوب -
وعلى الزوج أن يراعي زوجته إذا كانت مريضة أو حاملاً أو مكروبة حتى يدوم الوفاق ولا يقع الشقاق .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق