امرأة مُطلَّقة تزوجت مَن يصغُرها بتسع سنوات، وكان قد شرط عليها أن تسمح له بالزواج الثاني، ووافقت على ذلك، وشرطت عليه أن يكون بعد مُضِيِّ ثلاث سنوات، وها هو بعد مُضِيِّ ثماني سنوات يريد الزواج، وهي تريد الطلاق، متعلِّلة بأولادها وأحفادها الذين تركتهم وتزوجت، وتسأل: هل في طلبي الطلاق ظلمٌ له أو إثمٌ لإخلافها الوعد الذي قطعته على نفسها؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق