إنّ من يُشارك في طقوسٍ لا تمتّ إلى عقيدتنا بصلة، في معابدٍ تُمجِّد غير الله، إنما يطعن في صفاء التوحيد من حيث لا يدري أو يدري.
فلنحذر أن نُقدِّم لأبنائنا قدواتٍ جوفاء تلمع في الظاهر وتُظلم في الجوهر.
ولتبلّغوا #محمد_صلاح أن التشبه بـ•ـالـ•ـكـ•ـفـ•ـار في شعائرهم ليس من التسامح، بل من موافقة الباطل، ومن جلس في موضع يُعظَّم فيه غير الله راضيًا، فقد تعرّض لوعيد الشرع وتحذيره.
احفظوا أبناءكم من التعلّق بأشخاص أفعالهم تنقض أساس التوحيد وتهدمه.
=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=
#نصيحتي لمن سحاتم الحويني - Hatem AlHowainy
إنّ من يُشارك في طقوسٍ لا تمتّ إلى عقيدتنا بصلة، في معابدٍ تُمجِّد غير الله، إنما يطعن في صفاء التوحيد من حيث لا يدري أو يدري.
ولتبلّغوا #محمد_صلاح أن التشبه بـ•ـالـ•ـكـ•ـفـ•ـار في شعائرهم ليس من التسامح، بل من موافقة الباطل، ومن جلس في موضع يُعظَّم فيه غير الله راضيًا، فقد تعرّض لوعيد الشرع وتحذيره.
احفظوا أبناءكم من التعلّق بأشخاص أفعالهم تنقض أساس التوحيد وتهدمه.
=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=
#نصيحتي لمن سيهبّ للدفاع عن فعله في التعليقات:
تروَّوا أيها الأحبَّة، وتأنّوا وتفكروا بعين الإنصاف؛ فإنّ المحبّة لا تُعمِي البصائر، ولا ترفع الخطأ عن فاعله، ولا تقلب الباطل حقًا لمجرَّد أنَّ من فعله قريبٌ إلى قلوبكم.
إننا لا نعادي الأشخاص، ولكنَّنا نغار على دينٍ عظيمٍ لا يرضى أن يُمَسّ في جوهره، ولا أن يُداهَن في توحيده.
دين الله أعزّ من كل نجوميّة، وأغلى من كل محبّة عاطفية!
أفنُغضِب ربّنا لأجل من نحبّ من الخلق؟!
دين الله أعظم من نادٍ رياضي، وأقدس من نجم محبوب.
إنّ الوقوف مع المخطئ في زلّته، وتبرير فعله، ومهاجمة من يبيّن خطأه، ليس من النصرة في شيء، بل هو من باب الاشتراك في الوزر؛ وقد قال الله تعالى: ﴿وقد نزل عليكم في الكتاب أن إذا سمعتم آيات الله يُكفر بها ويُستهزأ بها فلا تقعدوا معهم حتى يخوضوا في حديث غيره، إنكم إذًا مثلهم﴾.
فاحذر أن تبيع دينك في سوق العاطفة، أو أن تُنكر على الناصح لأنه مسّ من تُحب، فإن المحبّة لا تبيح الخذلان، ولا تجعل المنكر معروفًا.
الدين ليس ملعبًا تُرفع فيه رايات الانتماء، بل أمانةٌ يُسأل عنها العبد يوم لا تنفع محبة، ولا يشفع نجمٌ لمحبّيه ﴿إلا من أتى الله بقلبٍ سليم﴾.
كن منصفًا، فالدين ليس مجالًا للهوى، ولا ملعبًا للتشجيع، وإنّه لمن الغبن العظيم أن تُقدّم العاطفة على العقيدة، فتُصبح غدًا ممن يُقال لهم: ﴿فما تنفعهم شفاعة الشافعين﴾.
يهبّ للدفاع عن فعله في التعليقات:
تروَّوا أيها الأحبَّة، وتأنّوا وإنّ من يُشارك في طقوسٍ لا تمتّ إلى عقيدتنا بصلة، في معابدٍ تُمجِّد غير الله، إنما يطعن في صفاء التوحيد من حيث لا يدري أو يدري. فلنحذر أن نُقدِّم لأبنائنا قدواتٍ جوفاء تلمع في الظاهر وتُظلم في الجوهر. ولتبلّغوا
أن التشبه بـ•ـالـ•ـكـ•ـفـ•ـار في شعائرهم ليس من التسامح، بل من موافقة الباطل، ومن جلس في موضع يُعظَّم فيه غير الله راضيًا، فقد تعرّض لوعيد الشرع وتحذيره. احفظوا أبناءكم من التعلّق بأشخاص أفعالهم تنقض أساس التوحيد وتهدمه. =-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-= #نصيحتيلمن سيهبّ للدفاع عن فعله في التعليقات: تروَّوا أيها الأحبَّة، وتأنّوا وتفكروا بعين الإنصاف؛ فإنّ المحبّة لا تُعمِي البصائر، ولا ترفع الخطأ عن فاعله، ولا تقلب الباطل حقًا لمجرَّد أنَّ من فعله قريبٌ إلى قلوبكم. إننا لا نعادي الأشخاص، ولكنَّنا نغار على دينٍ عظيمٍ لا يرضى أن يُمَسّ في جوهره، ولا أن يُداهَن في توحيده. دين الله أعزّ من كل نجوميّة، وأغلى من كل محبّة عاطفية! أفنُغضِب ربّنا لأجل من نحبّ من الخلق؟! دين الله أعظم من نادٍ رياضي، وأقدس من نجم محبوب. إنّ الوقوف مع المخطئ في زلّته، وتبرير فعله، ومهاجمة من يبيّن خطأه، ليس من النصرة في شيء، بل هو من باب الاشتراك في الوزر؛ وقد قال الله تعالى: ﴿وقد نزل عليكم في الكتاب أن إذا سمعتم آيات الله يُكفر بها ويُستهزأ بها فلا تقعدوا معهم حتى يخوضوا في حديث غيره، إنكم إذًا مثلهم﴾. فاحذر أن تبيع دينك في سوق العاطفة، أو أن تُنكر على الناصح لأنه مسّ من تُحب، فإن المحبّة لا تبيح الخذلان، ولا تجعل المنكر معروفًا. الدين ليس ملعبًا تُرفع فيه رايات الانتماء، بل أمانةٌ يُسأل عنها العبد يوم لا تنفع محبة، ولا يشفع نجمٌ لمحبّيه ﴿إلا من أتى الله بقلبٍ سليم﴾. كن منصفًا، فالدين ليس مجالًا للهوى، ولا ملعبًا للتشجيع، وإنّه لمن الغبن العظيم أن تُقدّم العاطفة على العقيدة، فتُصبح غدًا ممن يُقال لهم: ﴿فما تنفعهم شفاعة الشافعين﴾.تفكروا بعين الإنصاف؛ فإنّ المحبّة لا تُعمِي البصائر، ولا ترفع الخطأ عن فاعله، ولا تقلب الباطل حقًا لمجرَّد أنَّ من فعله قريبٌ إلى قلوبكم.
إننا لا نعاديإنّ من يُشارك في طقوسٍ لا تمتّ إلى عقيدتنا بصلة، في معابدٍ تُمجِّد غير الله، إنما يطعن في صفاء التوحيد من حيث لا يدري أو يدري. فلنحذر أن نُقدِّم لأبنائنا قدواتٍ جوفاء تلمع في الظاهر وتُظلم في الجوهر. ولتبلّغوا
أن التشبه بـ•ـالـ•ـكـ•ـفـ•ـار في شعائرهم ليس من التسامح، بل من موافقة الباطل، ومن جلس في موضع يُعظَّم فيه غير الله راضيًا، فقد تعرّض لوعيد الشرع وتحذيره. احفظوا أبناءكم من التعلّق بأشخاص أفعالهم تنقض أساس التوحيد وتهدمه. =-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=لمن سيهبّ للدفاع عن فعله في التعليقات: تروَّوا أيها الأحبَّة، وتأنّوا وتفكروا بعين الإنصاف؛ فإنّ المحبّة لا تُعمِي البصائر، ولا ترفع الخطأ عن فاعله، ولا تقلب الباطل حقًا لمجرَّد أنَّ من فعله قريبٌ إلى قلوبكم. إننا لا نعادي الأشخاص، ولكنَّنا نغار على دينٍ عظيمٍ لا يرضى أن يُمَسّ في جوهره، ولا أن يُداهَن في توحيده. دين الله أعزّ من كل نجوميّة، وأغلى من كل محبّة عاطفية! أفنُغضِب ربّنا لأجل من نحبّ من الخلق؟! دين الله أعظم من نادٍ رياضي، وأقدس من نجم محبوب. إنّ الوقوف مع المخطئ في زلّته، وتبرير فعله، ومهاجمة من يبيّن خطأه، ليس من النصرة في شيء، بل هو من باب الاشتراك في الوزر؛ وقد قال الله تعالى: ﴿وقد نزل عليكم في الكتاب أن إذا سمعتم آيات الله يُكفر بها ويُستهزأ بها فلا تقعدوا معهم حتى يخوضوا في حديث غيره، إنكم إذًا مثلهم﴾. فاحذر أن تبيع دينك في سوق العاطفة، أو أن تُنكر على الناصح لأنه مسّ من تُحب، فإن المحبّة لا تبيح الخذلان، ولا تجعل المنكر معروفًا. الدين ليس ملعبًا تُرفع فيه رايات الانتماء، بل أمانةٌ يُسأل عنها العبد يوم لا تنفع محبة، ولا يشفع نجمٌ لمحبّيه ﴿إلا من أتى الله بقلبٍ سليم﴾. كن منصفًا، فالدين ليس مجالًا للهوى، ولا ملعبًا للتشجيع، وإنّه لمن الغبن العظيم أن تُقدّم العاطفة على العقيدة، فتُصبح غدًا ممن يُقال لهم: ﴿فما تنفعهم شفاعة الشافعين﴾. الأشخاص، ولكنَّنا نغار على دينٍ عظيمٍ لا يرضى أن يُمَسّ في جوهره، ولا أن يُداهَن في توحيده.دين الله أعزّ من كل نجوميّة، وأغلى من كل محبّة عاطفية!
أفنُغضِب ربّنا لأجل من نحبّ من الخلق؟!
دين الله أعظم من نادٍ رياضي، وأقدس من نجم محبوب.
إنّ الوقوف مع المخطئ في زلّته، وتبرير فعله، ومهاجمة من يبيّن خطأه، ليس من النصرة في شيء، بل هو من باب الاشتراك في الوزر؛ وقد قال الله تعالى: ﴿وقد نزل عليكم في الكتاب أن إذا سمعتم آيات الله يُكفر بها ويُستهزأ بها فلا تقعدوا معهم حتى يخوضوا في حديث غيره، إنكم إذًا مثلهم﴾.
فاحذر أن تبيع دينك في سوق العاطفة، أو أن تُنكر على الناصح لأنه مسّ من تُحب، فإن المحبّة لا تبيح الخذلان، ولا تجعل المنكر معروفًا.
الدين ليس ملعبًا تُرفع فيه رايات الانتماء، بل أمانةٌ يُسأل عنها العبد يوم لا تنفع محبة، ولا يشفع نجمٌ لمحبّيه ﴿إلا من أتى الله بقلبٍ سليم﴾.
كن منصفًا، فالدين ليس مجالًا للهوى، ولا ملعبًا للتشجيع، وإنّه لمن الغبن العظيم أن تُقدّم العاطفة على العقيدة، فتُصبح غدًا ممن يُقال لهم: ﴿فما تنفعهم شفاعة الشافعين﴾.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق