مدرس متقاعد يتحرش بابنته في أثناء تدريسه لها، فعلم إخوتها بالأمر، فمنعوه عن التدريس لها، ولما واجهه ابنُه، اتَّهم ابنته، فقاطَعه ابنه، فلا سلام ولا كلام بينهما، لكنه يطيع أوامره، وهو يسأل: هل يجوز ما فعَله من قطيعة أبيه خوفًا على أخته، أو لا؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق