فتاة عشرينية مصابة باضطراب الآنية؛ ما يجعلها في ذهول عن الواقع وخوف شديد، ولا تستطيع استكمال دراستها، وقد أدمنتِ العادة، وتسأل: ما الحل؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق