السلم والثعبان - طريق الإسلام: لا أريد أن يُفهَم من مقالتي أنَّني من المغالين في العُلماء، والباحثين عن حصانةٍ لهم ضدَّ النقْد والتناوُل العلمي والمساءلة، فقد قُلْنا كجمهورٍ وقالوا كعلماء: إنَّه لا أحدَ إلا ويؤخذ منْه ويرَدُّ عليه؛ إلا الرسولَ - صلَّى الله عليه وسلَّم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق